Mar 21, 2009

أعذرينا

عزيزتي ...
هل سبق وقال لكِ أحدهم
كم أحبك ....

لعلني قصرت في حقك
ولم يعد أحد يصدق
أني أحبك ....

لكن عذراً هذه هي الحقيقة
وإن كانت مريرة
أني أحبك

وأعشق ترابك
ونهرك
وسماكِ
وشعبك

من الأسكندرية إلى جنوب الوادي
همت في تراب حبك يا بلادي
لنا الله فيكِ
أخيرا نستميحك عذرا
فأعذرينا



http://www.ualberta.ca/~esa106/images/egypt-flag.jpg

No comments: